Please use this identifier to cite or link to this item:
http://hdl.handle.net/123456789/921
Full metadata record
DC Field
Value
Language
dc.contributor.author
د. آدم نوح علي معابدة القضاة
-
dc.date.accessioned
2017-03-07T13:47:59Z
-
dc.date.available
2017-03-07T13:47:59Z
-
dc.date.issued
2012-09-17
-
dc.identifier.uri
http://hdl.handle.net/123456789/921
-
dc.description.abstract
ملخص
يهدف هذا البحث إلى بيان معنى النظرية الفقهية، وتأصيل منهجية البحث في التنظير الفقهي، من خلال: بيان معاني النظرية في الاصطلاح العلمي العام والخاص قديماً وحديثاً، والمقارنة بينها، وتتبع مناهج التأليف في النظرية الفقهية في الدراسات الفقهية المعاصرة، وإبراز الأسس المنهجية لبناء النظريات الفقهية المتوافقة مع المفهوم العلمي الصحيح.
انتهى الباحث إلى أن التنظير الفقهي منهج بحثي معاصر، وأن النظريات الفقهية بمفهومها المختار تمثل الأنظمة الجامعة، التي تنضوي تحت كل منها القواعدوالأحكام العامةذات الصلة بمبدأ تشريعي يحكم فروع الفقه الإسلامي في عدد من أبوابه.
إن استخراج النظريات الفقهية بهذا المفهوم يعتبر إضافة علمية تثري الفقه الإسلامي وتعظم الانتفاع به، بشرط الالتزام بالمنهجية العلمية للتنظير، والتي تتلخص في اختيار المفاهيم التشريعية المناسبة، وتدعيمهابالتأصيل وسعة الاستمداد، وإبرازها بصياغة تعبر عن عمومها وتكاملها.
Abstract
This research aims at clarifying the concept of “jurisprudence theory” in Islam (Al Nasaryyah Al Fiqhyyah), and the scientific requirements of this theory. The research concluds that the formation of theories was not of interest for ancient scholars at the beginning of Islam. However, in contemporary studies, theory becomes very important since it regulates Islamic jurisprudence.