Please use this identifier to cite or link to this item:
http://hdl.handle.net/123456789/149
Full metadata record
DC Field
Value
Language
dc.contributor.author
د. محمد عبد الحميد الخطيب
-
dc.date.accessioned
2015-04-08T10:38:18Z
-
dc.date.available
2015-04-08T10:38:18Z
-
dc.date.issued
2008-02-24
-
dc.identifier.uri
http://hdl.handle.net/123456789/149
-
dc.description.abstract
الملخص
تهدف هذه الدراسة إلى بيان أهمية السجود في العبادة وذلك من خلال دراسة مقارنة بين القرآن الكريم والكتاب المقدس (التوراة والإنجيل). وقد كشف الباحث في هذه الدراسة عن فضل السجود وأقسامه في القرآن الكريم والكتاب المقدس. وبيّنت الدراسة أن هناك نوعين من السجود: سجود عبادة يتوجه الساجد فيه إلى الله، وسجود تحية واحترام يتوجه فيه الساجد إلى الإنسان ممن هو في درجة أعلى، وكان ذلك جائزاً قبل الإسلام. وقد خلصت الدراسة إلى أن السجود في الصلاة كان معروفاً عند أهل الكتاب، لكنهم تركوا هذه العبادة وحرّفوها إلى التراتيل والرقص على أنغام الموسيقى، وتحولت الصلاة من القيام والسجود إلى الجلوس على المقاعد وتم إلغاء السجود
Abstract
This study discusses the importanfce of prostration and its types and merits in the Holy Quran and Holy Bible. This research shows that two kinds of prostration: the first type is in worship of Allah alone; the second is in respecting of people, which is forbidden after the begining of Islam. The study concludes that prostration was known to the people of the book but they have corrupted and altered this worship by offering it whilst sitting down on chairs and accompanying it with music.